الأقنعة . .
هذا أنا !
جرح إحساسي غنى
والدهاليز الصغيرة
من سعادة في حياتك ..
كلها كومة حقيره من تفاهات وعنى
وهذا أنا . .
يا خفايا القلب صيحي صاحبك مل إشتياق
ولا تدرين إستريحي ... دنيته ماهي معه
ما صحيت أسمع دموعه يوم قلبي معه فاق
دام ظلي وهو ظلي عاجز إني أسمعه
والحقيقة ماتبعته لو يجيني اختناق
لأن أنا نفسي تحرّم إني أصبح إمّعه
تدري عندي شيء واحد جملة باخر سياق
كيف نقرأ مثل وجهك في زمان الأقنعة ؟
اضافة تعليق