أفففففْ ..
أفففففْ ..
يآضيَق النفُوس ..!
وهمهمَة ؛ غَمّ الجلُوس ..
.
وعدت أسَآفر
وللسمَآ أرقَى ..
وأنت تبقَى ؛ ..!
دآم هالإحسَآس كَآفِر ...!
.
علمُوك شلون تنسج من آحآسيسِي نغَم
وكيِف ترمِي لي برودِك ؛ وتتلحفْ بالدفَآ
بَس بمشِي دآم رمشِي فُوق هَآمكِ يالندٍم
بحر ؛ وأموآجي عوآطِف آندمَج فيه الوفَآ
وإنّ قآعي مآيوصِل غير ؛ لجبَآل وقممْ
وإن جرحِي ؛ يوُم فرحي زَآد أنفَآسي صفَآ
وَآلله إنك جيتَ حلمْ مآتحققْ وآنهدَم
ووَآلله إنّي كنت أصدق كنْت أكثر من عطَآ
التسَآؤُل كيفْ أسّأل ؟ وأنت تبنِي من عَدمْ
والتفَآؤُل ؛ حتَى فرحي مآبقى ليِ وآختفآ
لآيغركَ مآكتبت ولآيغرَك هالإسمْ
سِيفْ حزن ؛ إي بآلله إنّي صرت أجهل ... من أنَآ ؟
.
ووَيتّم الدُور ..
ويندَّه خآطرْ المكسُور ..
حبِيبَّ الكُون !
جمعنِيْ بَه .. بآوّل جمّرة آهَآته .. حكَآيَآتَه .. روآيَآتَه !
روَآيَة بعَده المغرورُ ..
علًى مدّ البحَروالسُور ..
شكَتْ غربَه ؛ من غيَآبَه ..
وقلبَّه كيف يحيَآ بَه ؟
حبيّب الكُون !
تركتَه خافقٍ مسعُور
ورىَ عتمَآت أبوآبَه ..
ولعبت الدور .!
اضافة تعليق